The Fact About إدارة الموارد البشرية الحديثة That No One Is Suggesting

Wiki Article

بناء استراتيجية تطوير المنظمة من خلال الآراء ١٧ يناير ٢٠٢٣

فكر في أطر زمنية مختلفة حسب الضرورة (قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل)

علاقات الموظفين - ضمان تحفيز الموظفين وإنتاجيتهم، والامتثال للقوانين

"إن الإدارة الإستراتيجية للموارد البشرية تعني صياغة و تنفيذ سياسات الموارد البشرية والممارسات التي تنتج كفاءات الموظفين وسلوكياتهم التي تحتاجها الشركة لتحقيق أهدافها الإستراتيجية. - غاري ديسلر.

فما كان غير مقبولاً سابقاً أصبح طلباً ملحاً حالياً.. ومستقبلا أيضاً.

ويحدد تيشي أن هناك ثلاثة مستويات للإدارة، وهي: الاستراتيجي (طويل الأجل)، والإداري (متوسط ​​الأجل)، والتشغيلي (قصير الأجل).

الموارد البشرية كانت مهيمنة بالعمل الإجرائي اليومي، مثل الرواتب وإدارة المنافع، لكن بسبب العولمة، دمج المنظمات ، والتقدم التقني، وأبحاث متقدمة، الموارد البشرية الآن تركز على المبادرات الإستراتيجية مثل الاندماج والإستحواذ، إدارة المواهب، خطط التعاقب، العلاقات الصناعية أو العمالية، والتنوع والشمول.

إيبيك النشرة الدورية

"إن إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية هي النهج في اتخاذ القرارات "على نوايا وخطط المنظمة فيما يتعلق بعلاقة التوظيف والتوظيف والتدريب والتطوير وإدارة الأداء واستراتيجيات المنظمة وسياساتها وممارساتها." - ارمسترونج.

ومع ذلك، فإن النموذج الأفضل سيعتمد على السياق التنظيمي.

إن استراتيجيات الموارد البشرية والأعمال هي نتائج هذا النهج، مع التركيز على وجهة النظر التنظيمية المتعلقة بالقضايا الرئيسية والوظائف أو الأنشطة المحددة.

لذا يتعين على القادة العمل بشكل حثيث على بناء ثقافة تنظيمية إيجابية ودافئة قائمة على الثقة والشفافية والاحترام، وتصميم بيئة عمل منتجه، والحد من تشكيل التنظيمات غير الرسمية والصراع الوظيفي وتعارض المصالح والسلوكيات السلبية.

وفي عالم أصبحت انقر على الرابط تغريده واحدة ترفع أو تخفض مؤسسات ودول، وتثير موجات عالية من التأثير على الملايين، هذه القدرة الهائلة على التأثير أصبحت من سمات هذا العصر بشكلها الإيجابي أو السلبي، ولذا تتصدر أولويات التركيز كونها أهم أدوات تحقيق النجاحات المؤسسية وحمايتها في نفس الوقت، والتي يجب أن يقودها قادة قادرين على التعامل مع "عالم فوكا" الجديد.

تتضمن العملية النهائية قيام موظفي الموارد البشرية بإعادة التفكير في كيفية إنشاء قيمة للشركة من حيث القيمة التي يراها العملاء بدلاً من القيمة التي يراها مزود البرنامج.